وسط مشاركة واسعة من أفراد الأقليات المسلمة في أوروبا يتواصل في العاصمة التشيكية براغ تصوير حلقات برنامج قصص القرآن الكريم الذي سيقدمه الداعية الإسلامي المصري عمرو خالد، على عدد من محطات التلفزة العربية خلال شهر رمضان المبارك القادم.
ويتكون البرنامج من جزأين عبارة عن 60 حلقة، تبث الثلاثون الأولى في شهر رمضان هذا العام، فيما يبث الجزء الثاني في رمضان العام المقبل.
وقال عمرو خالد إن حلقات البرنامج التي ستبث عبر قنوات أبو ظبي والرسالة والمحور تدور حول قصص سردتها آيات الذكر الحكيم لشخصيات من غير الأنبياء كمريم العذراء وعُزير ولقمان وقارون وأهل الكهف وصاحب الحديقة (الجنة) وأصحاب الأخدود وغيرهم.
وأوضح الداعية في تصريح للجزيرة نت أن الحلقات تتعرض من خلال قصص تلك الشخصيات القرآنية لظواهر إنسانية كانت موجودة في أزمانها وتكررت في العصور المختلفة.
ومن بين هذه الظواهر ذكر خالد الدعوة للإصلاح والعدل وحبس الأغنياء أموالهم عن الفقراء والشجاعة والفوضي والتخلي عن القيم من أجل العيش الرغيد ودور الإيمان في تحقيق النجاح والتوجيه الإيجابي لعواطف الإناث في مرحلة المراهقة.
واعتبر أن هذه القصص تمثل جسرا ينقل للحاضر عبرا متجددة من الماضي ومرآة عاكسة تظهر للفرد صورته الحقيقية.
وقال إن المتلقي يوجه له في بداية كل حلقة سؤال يرتبط بموضوعها وله عدة إجابات واحدة منها هي الصحيحة ويتم الإعلان عنها بعد رواية القصة القرآنية وذكر الآية الكريمة التي وردت فيها.
ولفت عمرو خالد إلي أن رغبته في التواصل مع الأقليات المسلمة في أوروبا كانت هي الدافع وراء قراره بتصوير عشرين حلقة من برنامجه الرمضاني هذا العام في جمهورية التشيك باعتبارها تقع وسط القارة الأوروبية.
ونوه إلي أن الحلقات العشر الأخيرة من البرنامج سيجري تصويرها في القاهرة، في حين تم تصوير أجزاء من القصص المتعلقة بقصص أهل الكهف وصاحب الحديقة وأصحاب الأخدود في الأردن واليمن وسوريا بالأماكن التي ذكر المؤرخون أن هذه القصص وقعت فيها.
ويتكون البرنامج من جزأين عبارة عن 60 حلقة، تبث الثلاثون الأولى في شهر رمضان هذا العام، فيما يبث الجزء الثاني في رمضان العام المقبل.
وقال عمرو خالد إن حلقات البرنامج التي ستبث عبر قنوات أبو ظبي والرسالة والمحور تدور حول قصص سردتها آيات الذكر الحكيم لشخصيات من غير الأنبياء كمريم العذراء وعُزير ولقمان وقارون وأهل الكهف وصاحب الحديقة (الجنة) وأصحاب الأخدود وغيرهم.
وأوضح الداعية في تصريح للجزيرة نت أن الحلقات تتعرض من خلال قصص تلك الشخصيات القرآنية لظواهر إنسانية كانت موجودة في أزمانها وتكررت في العصور المختلفة.
ومن بين هذه الظواهر ذكر خالد الدعوة للإصلاح والعدل وحبس الأغنياء أموالهم عن الفقراء والشجاعة والفوضي والتخلي عن القيم من أجل العيش الرغيد ودور الإيمان في تحقيق النجاح والتوجيه الإيجابي لعواطف الإناث في مرحلة المراهقة.
واعتبر أن هذه القصص تمثل جسرا ينقل للحاضر عبرا متجددة من الماضي ومرآة عاكسة تظهر للفرد صورته الحقيقية.
وقال إن المتلقي يوجه له في بداية كل حلقة سؤال يرتبط بموضوعها وله عدة إجابات واحدة منها هي الصحيحة ويتم الإعلان عنها بعد رواية القصة القرآنية وذكر الآية الكريمة التي وردت فيها.
ولفت عمرو خالد إلي أن رغبته في التواصل مع الأقليات المسلمة في أوروبا كانت هي الدافع وراء قراره بتصوير عشرين حلقة من برنامجه الرمضاني هذا العام في جمهورية التشيك باعتبارها تقع وسط القارة الأوروبية.
ونوه إلي أن الحلقات العشر الأخيرة من البرنامج سيجري تصويرها في القاهرة، في حين تم تصوير أجزاء من القصص المتعلقة بقصص أهل الكهف وصاحب الحديقة وأصحاب الأخدود في الأردن واليمن وسوريا بالأماكن التي ذكر المؤرخون أن هذه القصص وقعت فيها.